عكست إيماننا بأهمية الدفع بمشاركة المرأة الليبية في الحياة السياسية وبرز حضورها في جل المحافل الدولية والإقليمية ولم تتقاعص في المطالبة بحقوقها والسعي لإبراز وجودها في مواضع صنع القرار وأصبح صوتها يصدع عاليا بجانب وجود أخيها الرجل .
ومن هنا نشكر كل من ساهم في دعم وإنشاء وحدة دعم المرأه والتي هي أول وحدة اكتسحت الشرق الأوسط وجعلت صدى التغيير يرن للسنة الرابعة من نشأتها .
وبهذه المناسبه نجدد الدعوة لكل الليبيين والليبيات للمشاركة الفعاله في كل الإستحقاقات القادمة وتكون الصرح الذي تُبني بها الدولة.